للاشتراكPolicyDMCAأعلن معنااتصل بنا
عاجل وهام

تابعنا على الواتساب ننشر وظائف واخبارونصائح للمقابلات الشخصيه مجاناً (اضغط هنا)


#فيديو قصة سجين.. خالد حلم بالثراء السريع فانتحل صفة طبيب

#فيديو قصة سجين.. خالد حلم بالثراء السريع فانتحل صفة طبيب

●أخبار متداولة

نشر سناب وزارة الداخلية، قصة جديدة لأحد السجناء يدعى “خالد”، تورط في العمل بالسوق السوداء للأدوية، لينتهي به الأمر وراء القضبان.



خالد، 25 سنة، لم يكن يعلم أن حلمه في تحقيق أرباح سريعة من التجارة الإلكترونية سيكون بمثابة بداية النهاية له، إذ لجأ إلى بيع الأدوية والمستلزمات الطبية على الإنترنت ولكن دون تصريح، لتوجه له تهم مزاولة “مهنة سطحية”.




يروي “خالد”، أنه تعرف على مجموعة من الشباب يبيعون المنتجات المعروفة بالسوق السوداء، بداية من الأدوية مجهولة المصدر، وصولاً إلى الأجهزة الطبية.. وغيرها من المنتجات التي يزداد عليها الطلب يوميًا، مشيرًا إلى أن أحدهم أوهمه بتحقيق أرباح خيالية من تلك التجارة.

لم يقتنع “خالد” في البداية بحديث الشاب، ولكن لمروره بضائقة مالية وعشقه للسفر كما هو الحال لدى كثير من الشباب، أرشده عقله إلى محاولة التجربة لفترة لتحقيق حلمه بالسفر على أن يتوقف بعد ذلك عن ممارسة النشاط.

بدأ الشاب العشريني، تجربته ببيع أي علاج يطلبه أي شخص على الإنترنت، ليجد نفسه يحقق أرباحًا تتخطى 5000 ريال، ولكن لم يكتفِ “خالد” بذلك، بل عمل على توسيع نشاطه ليدخل في بيع الأجهزة الطبية طمعًا في الحصول على مبالغ أكبر، ومع تجاوب الزبائن معه، وصل إلى مرحلة متطورة أكثر ببيع الكميات والتي كانت تصل في بعض الحالات إلى 140 ألف قطعة.

“كذب على نفسه وصدق كذبته”.. 5 كلمات وصف بها “خالد” حاله بعد رحلته المشبوهة للبحث عن الثراء السريع في السوق السوداء، فبعد نحو 3 سنوات من عمله صدق أنه دكتور بالفعل، ويعمل معه فريق من الأطباء، فبدأ التفكير في فتح مستوصف بإحدى مدن الرياض، وبالفعل اختمرت الفكرة في رأسه، واستأجر عمارة وبدأ مزاولة نشاطه بمستندات مزورة، قبل أن تتبعه الأجهزة الأمنية، ويقع في قبضتها بتهمة انتحال صفة طبيب.


  ● تنويه لزوار الموقع (الجدد) :- يمكنك الإشتراك بالأخبار عبر الواتساب مجاناً انقر هنا ليصلك كل ماهو جديد و حصري .



نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لنمنحك أفضل تجربة ممكنة على موقعنا. بالمتابعة في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
قبول
رفض
سياسة الخصوصية