للاشتراكPolicyDMCAأعلن معنااتصل بنا
عاجل وهام

تابعنا على الواتساب ننشر وظائف واخبارونصائح للمقابلات الشخصيه مجاناً (اضغط هنا)


قصة كفاح طبيب سعودي.. بدأ حياته حطاباً بالأسواق فأصبح من أكبر جراحي الوجه والفكين بالعالم

      سلّط تقرير صحفي الضوء على قصة كفاح طبيب سعودي عانى خلال طفولته من الفقر، فعمل في رعي الإبل وبيع التمور والتحطيب لينتهي به الحال ويصبح حالياً من أكبر أطباء العالم ومنطقة الشرق الأوسط في مجال جراحة الوجه والفكين. وبيّن التقرير وفقاً لـ”الحياة”، أن الطبيب حامد البارقي ولد بقرية قضريمة في محافظة بارق ليجد نفسه يتيم الأب، مُضطراً إلى العمل منذ صغره في رعي الماشية والإبل وبيع التمر في السوق الذي يبعد عن قريته عدة كيلومترات وكان يذهب إليه ماشياً وحافياً، موضحاً أن أسرته ألحقته بالمدرسة لتعلم القراءة والكتابة وقررت توقفه بعد المرحلة الابتدائية، إلا أن نبوغه التعليمي دفع أساتذته في المراحل التعليمية المختلفة إلى الإصرار على استكمال دراسته. وأوضح أن “البارقي” تفوق في المرحلة الثانوية ليصبح من العشرة الأوائل بالمملكة، ونجح بعد ذلك في الانضمام لبرنامج الابتعاث والالتحاق بجامعة تمبل في كاليفورنيا للدراسة بمجال جراحة الوجه والفكين، مشيراً إلى أنه يرأس حالياً اللجنة السعودية لجراحة والوجه والفكين، ويدير الهيئة السعودية للتخصصات الصحية في مكة المكرمة، إلى جانب عمله طبيباً واستشارياً في مدينة الملك عبدالعزيز بجدة، وكذلك عضوية “البورد الأمريكي”.
بدوره قال الطيب “البارقي” خلال حديثه عن قصة كفاحه، إنه كان يعمل في طفولته بجمع الحطب على جمل عمه ليبيعه في القرى المجاورة لقريته، لافتاً إلى أنه تاجر بالسوق في كل شيء مثل التمر والماشية والدجاج، مرجعاً الفضل فيما وصل إليه إلى العلم وإصراره الدائم على الكفاح من خلال تطوير نفسه وتنميتها.

 



 




 

سلّط تقرير صحفي الضوء على قصة كفاح طبيب سعودي عانى خلال طفولته من الفقر، فعمل في رعي الإبل وبيع التمور والتحطيب لينتهي به الحال ويصبح حالياً من أكبر أطباء العالم ومنطقة الشرق الأوسط في مجال جراحة الوجه والفكين.

وبيّن التقرير وفقاً لـ”الحياة”، أن الطبيب حامد البارقي ولد بقرية قضريمة في محافظة بارق ليجد نفسه يتيم الأب، مُضطراً إلى العمل منذ صغره في رعي الماشية والإبل وبيع التمر في السوق الذي يبعد عن قريته عدة كيلومترات وكان يذهب إليه ماشياً وحافياً، موضحاً أن أسرته ألحقته بالمدرسة لتعلم القراءة والكتابة وقررت توقفه بعد المرحلة الابتدائية، إلا أن نبوغه التعليمي دفع أساتذته في المراحل التعليمية المختلفة إلى الإصرار على استكمال دراسته.

وأوضح أن “البارقي” تفوق في المرحلة الثانوية ليصبح من العشرة الأوائل بالمملكة، ونجح بعد ذلك في الانضمام لبرنامج الابتعاث والالتحاق بجامعة تمبل في كاليفورنيا للدراسة بمجال جراحة الوجه والفكين، مشيراً إلى أنه يرأس حالياً اللجنة السعودية لجراحة والوجه والفكين، ويدير الهيئة السعودية للتخصصات الصحية في مكة المكرمة، إلى جانب عمله طبيباً واستشارياً في مدينة الملك عبدالعزيز بجدة، وكذلك عضوية “البورد الأمريكي”.

بدوره قال الطيب “البارقي” خلال حديثه عن قصة كفاحه، إنه كان يعمل في طفولته بجمع الحطب على جمل عمه ليبيعه في القرى المجاورة لقريته، لافتاً إلى أنه تاجر بالسوق في كل شيء مثل التمر والماشية والدجاج، مرجعاً الفضل فيما وصل إليه إلى العلم وإصراره الدائم على الكفاح من خلال تطوير نفسه وتنميتها.


  ● تنويه لزوار الموقع (الجدد) :- يمكنك الإشتراك بالأخبار عبر الواتساب مجاناً انقر هنا ليصلك كل ماهو جديد و حصري .



نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لنمنحك أفضل تجربة ممكنة على موقعنا. بالمتابعة في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
قبول
رفض
سياسة الخصوصية