للاشتراكPolicyDMCAأعلن معنااتصل بنا
عاجل وهام

تابعنا على الواتساب ننشر وظائف واخبارونصائح للمقابلات الشخصيه مجاناً (اضغط هنا)


“الزكاة والدخل” تمنع بيع وتداول السجائر في هذه الحالة

“الزكاة والدخل” تمنع بيع وتداول السجائر في هذه الحالة

أعلنت الهيئة العامة للزكاة والدخل أنها ستبدأ منع بيع وتداول علب السجائر التي لا تحمل أختاماً ضريبية من تاريخ 18 نوفمبر 2019م.
وأوضحت الهيئة أن هذا القرار يأتي استناداً على أحكام اللائحة التنفيذية لنظام الضريبة الانتقائية المتعلقة بالأختام الضريبية في إطار الاتفاقية الموحدة للضريبة الانتقائية لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وأفادت أن الختم الضريبي يعرف بأنه “علامة مميزة” يأتي على شكل ملصق مادي أو رمز يحتوي على بيانات رقمية مشفّرة، يوضع على منتجات السلع الانتقائية المحددة ويتم تفعيله بطريقة إلكترونية، ويتم طلبه وطباعته ومتابعته من خلال برنامج تتبُّع يحتم على منتجي ومستوردي السلع الانتقائية المحددة بالالتزام في المعايير المحددة الخاصة بالمنتج.
وبينت الهيئة أنه من خلال تطبيق نظام الأختام الضريبية سيتم تعزيز فرض الضوابط الرقابية على تحصيل ضريبة السلع الانتقائية المحددة التي يتم استيرادها إلى المملكة العربية السعودية، وتعزيز القدرة على التحقق من سلامة دخول السلع الانتقائية داخل المملكة بطريقة نظامية مشروعة بما يضمن تحصيل جميع الضرائب المستحقة على هذا النوع من السلع، كما أن تطبيق الأختام الضريبية يضمن تحقيق معايير الالتزام المنصوص عليها في إطار اتفاقية منظمة الصحة العالمية بشأن مكافحة التبغ.
وأكدت الهيئة أنه يمكن للمستهلك التحقق من نظامية وسلامة الأختام الضريبية من خلال “تطبيق تحقق” للهواتف الذكية الذي تطلقه الهيئة تزامناً مع تطبيق نظام الختم الضريبي، بحيث يتيح للمستخدم إمكانية مسح البار كود الموجود على علب السجائر عن طريق “تطبيق تحقق”.
ودعت الهيئة العامة للزكاة والدخل جميع المستهلكين إلى التبليغ عن المنتجات الغير نظامية من خلال الموقع الرسمي للهيئة GAZT.GOV.SA، أو من خلال مركز الاتصال الموحد على الرقم (19993)، أو من خلال تطبيق تحقق.


  ● تنويه لزوار الموقع (الجدد) :- يمكنك الإشتراك بالأخبار عبر الواتساب مجاناً انقر هنا ليصلك كل ماهو جديد و حصري .





نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لنمنحك أفضل تجربة ممكنة على موقعنا. بالمتابعة في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
قبول
رفض
سياسة الخصوصية