للاشتراكPolicyDMCAأعلن معنااتصل بنا
عاجل وهام

تابعنا على الواتساب ننشر وظائف واخبارونصائح للمقابلات الشخصيه مجاناً (اضغط هنا)


#صورة رسالة “SMS” أرسلتها إحدى المدارس بالخطأ تُفقد ولي أمر طالب وعيه

تسببت رسالة نصية أرسلتها مدرسة ابتدائية بالطائف عن طريق الخطأ لولي أمر طالب، اليوم الخميس، في فقدانه الوعي، بعد أن أخبرته إدارة المدرسة في الرسالة أن ابنه توفي داخل المدرسة.   ويروي الأب بندر الحارثي تفاصيل ما حدث قائلاً: “كنت منشغلاً في المنطقة الصناعية، وإذ برسالة تصل على جوالي من إدارة المدرسة الابتدائية الأهلية التي يدرس بها طفلي إياد في الصف الثاني، تضمنت نبأ وفاته وتعزيتي على هذا المصاب، مشيراً إلى أنه لم يتمالك نفسه وفقد الوعي على الفور”.   وأضاف الأب، وفقاً لـ”سبق” أنه بعدما أفاق اتصل بالمدرسة عدة مرات دون جدوى فذهب إلى هناك وقبل وصوله جاءته رسالة أخرى من المدرسة تفيده بأن الرسالة أُرسلت له عن طريق الخطأ.     وأشار إلى أنه وجد ابنه على قيد الحياة، فيما قدمت إدارة المدرسة والمعلمون الاعتذار له على هذا الخطأ، معبرين عن أسفهم عن حالة الحزن والقلق التي أوصلوه إليها.  

تسببت رسالة نصية أرسلتها مدرسة ابتدائية بالطائف عن طريق الخطأ لولي أمر طالب، اليوم الخميس، في فقدانه الوعي، بعد أن أخبرته إدارة المدرسة في الرسالة أن ابنه توفي داخل المدرسة.

 



ويروي الأب بندر الحارثي تفاصيل ما حدث قائلاً: “كنت منشغلاً في المنطقة الصناعية، وإذ برسالة تصل على جوالي من إدارة المدرسة الابتدائية الأهلية التي يدرس بها طفلي إياد في الصف الثاني، تضمنت نبأ وفاته وتعزيتي على هذا المصاب، مشيراً إلى أنه لم يتمالك نفسه وفقد الوعي على الفور”.




 

وأضاف الأب، وفقاً لـ”سبق” أنه بعدما أفاق اتصل بالمدرسة عدة مرات دون جدوى فذهب إلى هناك وقبل وصوله جاءته رسالة أخرى من المدرسة تفيده بأن الرسالة أُرسلت له عن طريق الخطأ.

 

 

وأشار إلى أنه وجد ابنه على قيد الحياة، فيما قدمت إدارة المدرسة والمعلمون الاعتذار له على هذا الخطأ، معبرين عن أسفهم عن حالة الحزن والقلق التي أوصلوه إليها.

 


  ● تنويه لزوار الموقع (الجدد) :- يمكنك الإشتراك بالأخبار عبر الواتساب مجاناً انقر هنا ليصلك كل ماهو جديد و حصري .



نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لنمنحك أفضل تجربة ممكنة على موقعنا. بالمتابعة في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
قبول
رفض
سياسة الخصوصية