للاشتراكPolicyDMCAأعلن معنااتصل بنا
عاجل وهام

تابعنا على الواتساب ننشر وظائف واخبارونصائح للمقابلات الشخصيه مجاناً (اضغط هنا)


《المطلق》”3 آفات ” تتسبب في فشل المشروعات التجارية

《المطلق》”3 آفات ” تتسبب في فشل المشروعات التجارية

حذر عضو هيئة كبار العلماء المستشار في الديوان الملكي، الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد المطلق، من 3 آفات تؤدي إلى فشل المشروعات التجارية.

وأوضح أن أولى هذه الآفات، عدم الجد والتهاون والتكاسل وإيكال التجارة إلى غيره، وثانيها افتقادهم إلى مبدأ التخطيط والتسرع، وثالثها عدم الاهتمام بالادخار وإنفاق ما كسبه الإنسان في تجارته دون تخطيط أو ترشيد أو ميزانية.



كما حذر عضو هيئة كبار العلماء المستشار في الديوان الملكي، الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد المطلق، من التستر التجاري أو التحيز التجاري لغسيل الأموال الذي يمنعه النظام لخطورته وضرره على اقتصاد البلد والإخلال بالأمن من خلال وجود حركة مالية للمنشآت غير مبررة نظاما أو لا تتناسب مع حركة المبيعات أو تخالف ما تتضمنه ميزانية المؤسسة.




وتحدث الشيخ المطلق في برنامجه الأسبوعي “استديو الجمعة”، عن أهمية الأخلاق والالتزام بها لمن يمارسون التجارة توجيهات للشباب جاء فيها: “نحن نرى الآن إخواننا أتوا من البلاد الإسلامية إلى هذه البلاد واشتغلوا بالتجارة وكسبوا الأموال وكانوا من كبار التجار.. نحن نريد من أبنائنا أن يزاحموا على الركب هؤلاء التجار، وأن يستفيدوا من معطيات التجارة وخيرات هذا البلد”، مشيرًا إلى أن القيام بالأعمال التجارية يحتاج منهم إلى جد واجتهاد وتخطيط وادخار.

وشدد على تجنب بيع التأشيرات وإطلاق العمالة في الشوارع من غير تأمين عمل لهم ولا متابعتهم ولا القيام بحقوقهم بل مطالبتهم بأموال شهريا أو سنويا أو عند تجديد إقاماتهم ونحو ذلك.

وأكد المطلق الالتزام بأخلاقيات التجارة التي دعا إليها الدين وحث عليها، مشيرا إلى أنها من أعظم أبواب الرزق وقد ورد أن فيها تسعة أعشار الرزق.

ولفت إلى أن غالب السلف الصالح كانوا تجارًا ويمارسون التجارة، مستشهدًا بقوله صلى الله عليه وسلم في فضل الصدق في التجارة “التَّاجِرُ الصَّدُوقُ الأَمِينُ مَعَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ”.


  ● تنويه لزوار الموقع (الجدد) :- يمكنك الإشتراك بالأخبار عبر الواتساب مجاناً انقر هنا ليصلك كل ماهو جديد و حصري .



نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لنمنحك أفضل تجربة ممكنة على موقعنا. بالمتابعة في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
قبول
رفض
سياسة الخصوصية