كشف وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ، عن سعي الوزارة إلى الترشيد في بعض التخصصات الجامعية التي لم يعد لها حاجة في سوق العمل، واستبدالها بأخرى مطلوبة.
وقال خلال كلمته في لقاء قيادات التعليم الجامعي بالجامعة الإسلامية، إن الوزارة تسعى إلى وضع آليات ومنصات لربط البحوث والابتكارات في الجامعات بالشركاء والممكنين.
وشدد على أن الجامعة مؤسسة اجتماعية كما هي مؤسسة تعليمية ودور الجامعات في الخدمة المجتمعية أساس ويندرج ضمن معايير التصنيفات العالمية للجامعات، منوهاً بالجامعات التي لمعت في تصنيف شانغهاي للجامعات ARWU لعام 2019م، آملاً أن يكون العدد أكبر والمراكز متقدمة أكثر في التصنيفات القادمة.
ولفت إلى أهمية أن تكون صناديق الدعم داخل الجامعات محوكمة ماليًا وقانونيًا.
وأكد على أن موضحًا ملامح الجودة في العمل المؤسسي هو السعي الدؤوب إلى التخلص من السلبيات التي تعزز الضعف.
وأكد على أن كليات التربية تعد المرتكز الأساس لمعلم المستقبل، مضيفًا أن الوزارة تثق في قدرة الجامعات على إنتاج المعلم الأنموذج.
● تنويه لزوار الموقع (الجدد) :- يمكنك الإشتراك بالأخبار عبر الواتساب مجاناً انقر هنا ليصلك كل ماهو جديد و حصري .