جولة جديدة من التصعيد شهدتها خلال الساعات الماضية العلاقات الأميركية الصينية المتوتر بسبب ملفات عدة بين البلدين، بدءا من الخصام الاقتصادي والتجاري، مرورا بأزمة كورونا وهونغ كونغ وغيرهما.
فبعد أن أعلنت الولايات المتحدة مساء الخميس فرض عقوبات على مسؤولين صينيين كبار مطالبة بوقف الانتهاكات التي وصفتها بـ”المروعة”، التي يتعرض لها مسلمو الإيغور وغيرهم من الأقليات، ردت بكين الجمعة مؤكدة أنها ستتعامل بالمثل.
وقال تشاو ليجيان، المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، إن “الصين قررت اتخاذ إجراءات مماثلة ضد المنظمات الأميركية والأفراد، الذين تعاملوا بشكل سيئ في ما يتعلق بشينجيانغ”.
● تنويه لزوار الموقع (الجدد) :- يمكنك الإشتراك بالأخبار عبر الواتساب مجاناً انقر هنا ليصلك كل ماهو جديد و حصري .