فريق عمل بين “هدف” و”الأمن السيبراني” لتوظيف المواطنين.. التفاصيل هنا !!

5d1b2295bc3ef 2
شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

اعتمد صندوق تنمية الموارد البشرية “هدف ” والاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، تشكيل فريق عمل مشترك للإشراف على تنفيذ برنامج تدريبي يستهدف توظيف الكوادر الوطنية من الجنسين في 13 تخصص تقني جديد يتطلبها سوق العمل في مجال الأمن السيبراني والبرمجة والبيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي.ويأتي تشكيل فريق العمل، في إطار اتفاقية الدعم المبرمة بين الجهتين مؤخرا، لتدريب وتأهيل وتطوير مهارات القوى البشرية الوطنية، لشغل وظائف في القطاع الخاص، وضمان استقرارها وظيفياً بعد إتمام فترة التدريب.

وسيتولى فريق العمل المشترك، متابعة تنفيذ البرنامج التدريبي وإجراء الزيارات الميدانية، لضمان جودة التدريب وتحقيق أهدافه، إضافة إلى إعداد تقارير شهرية عن سير البرنامج في شقيه (النظري والعملي)، وذلك خلال مدة التدريب المقدرة بـ 4 أشهر.

وبموجب الاتفاقية المبرمة، سيتعين على “هدف” تقديم الدعم من خلال المشاركة في تحمل تكاليف التدريب النظري والعملي للمتدربين، في حين سيتولى “الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز” توفير فرص وظيفية للكوادر الوطنية في مجالات الأمن السيبراني والبرمجة والبيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي، ومتابعة استمراريتهم على رأس العمل.

وتنطلق مستهدفات الاتفاقية، من إشراك القوى الوطنية وتمكينها للعمل في التخصصات التقنية المتقدمة، سعيا لتقليص الفجوة بين الاحتياج ومتطلبات سوق العمل، بما يضمن رفع كفاءة القطاع التقني في المملكة.

ووفقا لمجالات التدريب، تضمن مجال الأمن السيبراني تنفيذ البرامج التدريبية التالية: الدورة التأسيسية للأمن السيبراني، والحماية الدفاعية، والحماية الهجومية، والبنية التحتية التقنية، والهندسة العكسية.

في حين اشتمل مجال البرمجة على تنفيذ البرامج التدريبية الآتية: برمجة واجهات الويب الأمامية (Full Stack Development) والبرمجة المتكاملة (NET) والبرمجة المتكاملة وتصميم تجربة وواجهات المستخدم، وبرمجة .تطبيقات الأندرويد و آي أو إس، بينما يأتي تنفيذ مجال “البيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي” وفق البرامج التدريبية التالية: علم البيانات، والذكاء الاصطناعي .

000 35437501594540142673


  ● تنويه لزوار الموقع (الجدد) :- يمكنك الإشتراك بالأخبار عبر الواتساب مجاناً انقر هنا ليصلك كل ماهو جديد و حصري .

‫0 تعليق