استعرض مدير وحدة تطوير اللقاحات في كيمارك والأستاذ الزائر بجامعة أكسفورد، الدكتور نايف بن خلف، أبرز النقاط الفاصلة بين اللقاحات المضادة لفيروس كورونا المستجد.
وأوضح خلال لقائه في برنامج “بالمختصر” على قناة MBC، أن فعالية اللقاحات التي تُعلن عنها الشركات المنتجة قد لا تبدو على نفس القدر من الأهمية التي ينظر بها غير المختصين، لا سيما وأن تجاربها أجريت على فئات محددة من البشر.
وأكد أن اللقاحات المختلفة أثبتت فعالية كبيرة في وقاية الحاصلين عليها من الإصابة بالفيروس، مشيرًا إلى أن أهم مزايا اللقاح، بغض النظر عن نسب فعاليته، هو العمل كحائط صد ضد انتشار الفيروس.
وأبان أنه من المبكر الحديث عمّا إذا كان على المرء الحصول على لقاح مضاد للفيروس التاجي في كل عام، خاصة وأن عددًا من الأبحاث أكدت فعالية اللقاحات ضد النسخة المتحورة من كورونا.
● تنويه لزوار الموقع (الجدد) :- يمكنك الإشتراك بالأخبار عبر الواتساب مجاناً انقر هنا ليصلك كل ماهو جديد و حصري .