ذكرت تقارير إعلامية أن الحشد الشيعي التابع لإيران قد أجرى مناورات عسكرية بالذخيرة الحية بالقرب من الحدود السعودية العراقية في مدينة النخيب العراقية شمال مدينة عرعر السعودية.
وقالت المصادر إن أغلب أهالي مدينة النخيب السنة تم تهجيرهم قبل أشهر، وهم من قبائل عنزة وشمر والدليم.
وشهدت “النخيب” الحدودية قبل أشهر تواجداً وتعزيزاً مكثفاً لعناصر الحشد الإجرامية برروها بأنها لتأمين طريق الحجاج، لكنها انتهت بمناورات عسكرية شجبها عدد من المحللين كونها مصدر قلق للعراق أولاً ولجيرانه ثانياً.
وعلّق المحلل العسكري العقيد ركن حاتم الفلاحي على المناورات قائلاً: “إن المناورات التي تجري في مدينة النخيب من قبل مليشيات الحشد الشيعي هي رسائل واضحة وجليّة لأدوات إيران في العراق إلى الدول العربية بأننا نتواجد على الحدود وأننا قادرون على التدخل في أي وقت تراه ولاية الفقيه مناسباً لها”.
وأضاف: “محافظات السنة تسيطر عليها مليشيات الحشد الشعبي من ضمنها تكريت والأنبار وبيجي”.
وكانت حكومة العبادي في بغداد قد فصلت قبل أشهر مدينة النخيب ذات الأغلبية السنية إدارياً من محافظة الأنبار وضمتها لكربلاء وعلّل محللون ذلك السبب أنه من الناحية الجيوسياسية والاستقطاب الطائفي في العراق يدلل أن إيران تسعى لمجاورة السعودية شمالاً عبر أدواتها.
يذكر أن جديدة عرعر قد شهدت حادث سقوط ثلاث قذائف قادمة من العراق بعد أيام قليلة من حادث منفذ الوديعة الإرهابي في العام 2014.
● تنويه لزوار الموقع (الجدد) :- يمكنك الإشتراك بالأخبار عبر الواتساب مجاناً انقر هنا ليصلك كل ماهو جديد و حصري .
بالمختصررررر المفيد…
لانعطيهم أكبر من حجمهم العفن
ولكن.؟ الحذررر واااجب
الموضوع أبسط مما يكون قي الحسبان
مع فئه باغيه وطائفه مجوسيه شرذمه
مشركه بالله رب العالمين
وهم فالحقيقه والواقع لاتتجاوز ال٥٠ مليون
مقابل أمة الإسلام ال٢ مليار مسلم سني
والسلام عليكم…الفاهم منهم يبلغ الجاهل
هؤلاء الجرذان العفنه يمنون انفسهم الاماني الواهمه والمملكة يحرسها الرب قبل العرب وفي المملكة رجالا مرغوا بأنوف الروس والامريكان التراب فكيف بهذه الشرذمه الخاسئه ووالله وتالله لو يأشر ولي أمرنا بطرف أنامله لجعلناهم فرائس وجيف للطير والذئاب مجندلين هم وعصبهم ان كانت تسمى ما في ايديهم اسلحة.