للاشتراكPolicyDMCAأعلن معنااتصل بنا
عاجل وهام

تابعنا على الواتساب ننشر وظائف واخبارونصائح للمقابلات الشخصيه مجاناً (اضغط هنا)


أول صورة للمتهم بقتل المبتعث النهدي

عرضت قناة “إم بي سي نيوز” الأمريكية، في تقرير لها  صورة قاتل المبتعث السعودي حسين النهدي؛ واسمه كولن أوبزورن؛ الذي أظهرت تحريات الشرطة الأمريكية، أن لديه سجلاً من السوابق. وبحسب التقرير اتهمه “الادعاء العام” بالقتل والضرب القاتل لطالب جامعي سعودي في عيد الهالوين العام الماضي، وهي الجريمة التي اكتسبت اهتماماً دولياً. وبحسب التقرير، فإن “وفاة النهدي؛ هزّت ليس فقط المدينة الصغيرة التي تقع في الغرب الأوسط التي وضعت الجامعة والحرم الجامعي والشرطة المحلية في حالة تأهب؛ بل أكثر من ذلك أثارت تساؤلات في أمريكا والخارج حول ما إذا كان الهجوم قد تمّ بدوافع عنصرية”. وصرحت القنصلية السعودية، للقناة بالقول: إنهم “مازالوا ينتظرون الأوراق الرسمية لتأكيد عملية الاعتقال؛ مؤكدةً أنها أرسلت محامياً بعد فترة وجيزة من وقوع الحادث لمتابعة القضية”. ونقل التقرير أنه لم يُعرف بعد ما أسباب المشادة؟ بحسب شهود عيان، إلا أن أحد الشهود كشف أنه رأى القتيل النهدي؛ يرفع يديه عالياً؛ في إشارة إلى أنه لا يريد التورُّط في القتال، بينما رأى القاتل يتجه إليه ويسأله أعد ما قلته! أحد الشهود وصف الحادثة بالقول إن القاتل كولن أوبزورن؛ وجّه ضربتين سريعتين بقوة إلى وجه النهدي؛ أوقعته أرضاً وهو ينزف، وبعدها بيوم تُوفي في المستشفى بسبب إصابة في الدماغ. وتابع التقرير “هرب القاتل من المكان بسرعة، لكنه بعد ثلاثة أيام اتصل على الشرطة، وأبلغهم بأنه خائفٌ، وأنه يريد تسليم نفسه”. وقالت الجامعة عبر مستشارتها بوب ماير؛ في بيانٍ لها، الجمعة، بعد عملية الاعتقال “آمل أن يجلب هذا الاعتقال قدراً من السلام والراحة لعائلة حسين في المملكة العربية السعودية، لقد كانوا يعيشون في كابوس، لكن قلوبنا وصلواتنا متواصلة لهم”. وبحسب التقرير من المقرّر عقد جلسة المحكمة يوم الثلاثاء

عرضت قناة “إم بي سي نيوز” الأمريكية، في تقرير لها  صورة قاتل المبتعث السعودي حسين النهدي؛ واسمه كولن أوبزورن؛ الذي أظهرت تحريات الشرطة الأمريكية، أن لديه سجلاً من السوابق.
وبحسب التقرير اتهمه “الادعاء العام” بالقتل والضرب القاتل لطالب جامعي سعودي في عيد الهالوين العام الماضي، وهي الجريمة التي اكتسبت اهتماماً دولياً.
وبحسب التقرير، فإن “وفاة النهدي؛ هزّت ليس فقط المدينة الصغيرة التي تقع في الغرب الأوسط التي وضعت الجامعة والحرم الجامعي والشرطة المحلية في حالة تأهب؛ بل أكثر من ذلك أثارت تساؤلات في أمريكا والخارج حول ما إذا كان الهجوم قد تمّ بدوافع عنصرية”.
وصرحت القنصلية السعودية، للقناة بالقول: إنهم “مازالوا ينتظرون الأوراق الرسمية لتأكيد عملية الاعتقال؛ مؤكدةً أنها أرسلت محامياً بعد فترة وجيزة من وقوع الحادث لمتابعة القضية”.
ونقل التقرير أنه لم يُعرف بعد ما أسباب المشادة؟ بحسب شهود عيان، إلا أن أحد الشهود كشف أنه رأى القتيل النهدي؛ يرفع يديه عالياً؛ في إشارة إلى أنه لا يريد التورُّط في القتال، بينما رأى القاتل يتجه إليه ويسأله أعد ما قلته!
أحد الشهود وصف الحادثة بالقول إن القاتل كولن أوبزورن؛ وجّه ضربتين سريعتين بقوة إلى وجه النهدي؛ أوقعته أرضاً وهو ينزف، وبعدها بيوم تُوفي في المستشفى بسبب إصابة في الدماغ.
وتابع التقرير “هرب القاتل من المكان بسرعة، لكنه بعد ثلاثة أيام اتصل على الشرطة، وأبلغهم بأنه خائفٌ، وأنه يريد تسليم نفسه”.
وقالت الجامعة عبر مستشارتها بوب ماير؛ في بيانٍ لها، الجمعة، بعد عملية الاعتقال “آمل أن يجلب هذا الاعتقال قدراً من السلام والراحة لعائلة حسين في المملكة العربية السعودية، لقد كانوا يعيشون في كابوس، لكن قلوبنا وصلواتنا متواصلة لهم”.
وبحسب التقرير من المقرّر عقد جلسة المحكمة يوم الثلاثاء







  ● تنويه لزوار الموقع (الجدد) :- يمكنك الإشتراك بالأخبار عبر الواتساب مجاناً انقر هنا ليصلك كل ماهو جديد و حصري .



نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لنمنحك أفضل تجربة ممكنة على موقعنا. بالمتابعة في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
قبول
رفض
سياسة الخصوصية