للاشتراكPolicyDMCAأعلن معنااتصل بنا
عاجل وهام

تابعنا على الواتساب ننشر وظائف واخبارونصائح للمقابلات الشخصيه مجاناً (اضغط هنا)


كواليس اللحظات الأخيرة قبل انطلاق عاصفة الحزم

   
كشفت وزارة الخارجية، في سلسلة تغريدات على صفحتها الرسمية بتويتر، عن كواليس اللحظات الأخيرة قبل انطلاق عاصفة الحزم لإعادة الشرعية إلى اليمن، بعد مرور عامين على بدء العمليات. العوجا.. نقطة الانطلاق ففي يوم 21 مارس 2015، شهد قصر العوجا الملكي في الدرعية غرب الرياض، ترؤس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، اجتماعا ضم الإمارات، والبحرين، وقطر، والكويت، ناقش الوضع اليمني المتأزم، وتهديد الميليشيات التي يدعمها النظام الإيراني على أمن واستقرار دول الخليج العربي. ومن "العوجا" جاء الإجماع على خطورة ما يجري في اليمن العزيز، ومنه أصبح للحزم عاصفة لحماية المنطقة والانتصار لليمنيين. العاصفة.. أول تصريح وفي أول تصريح سياسي، 26 مارس 2015، أكد وزير الخارجية عادل الجبير أن الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي طلب في رسالة مؤرخة بـ(24 مارس 2015)، بناءً على المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، تقديم العون والمساعدة والدعم الضروري، بما في ذلك استخدام القوة للسماح لحكومته بالدفاع عن نفسها في مواجهة الحوثيين ومنع سيطرتهم بشكل متزايد على الأراضي في اليمن. حينها بنى الرئيس اليمني هذا القرار بموجب معاهدة الدفاع المشترك، التي رسمتها الجامعة العربية من أجل الدفاع عن اليمن. وردا على هذه الرسالة، كان من واجب المملكة أن تعمل على إنقاذ اليمن وشعبه؛ كي لا يقع ضحية لسيطرة الحوثيين. واتخذت المملكة وحلفاؤها في مجلس التعاون لدول الخليج العربية القرار الذي من شأنه الاستجابة لهذا الطلب الشرعي من قبل الرئيس الشرعي لليمن ومقاتلة الحوثيين كلما لزم الأمر. وبالفعل بدأت العملية في اليمن، والهدف يقتصر على الدفاع عن الحكومة الشرعية اليمنية وحمايتها ومنع سقوطها بيد الحوثيين، وفقا لتصريحات الجبير حينها. نص رسالة هادي وقبل العاصفة، طلب الرئيس الشرعي إنقاذ اليمن، في رسالة قدمها إلى مجلس التعاون الخليجي، وسرعة التدخل لإنقاذ بلاده، وحملت تاريخ (24 مارس 2015). وفي نص الرسالة: "إنني أتوجه إليكم -أيها الإخوة- مناشدًا دولكم الشقيقة للوقوف -وكما عهدناكم دائمًا- بجانب الشعب اليمني لحماية اليمن. وأطلب منكم -استنادًا إلى مبدأ الدفاع عن النفس المنصوص عليه في المادة (51) من ميثاق الأمم المتحدة، واستنادًا إلى ميثاق جامعة الدول العربية ومعاهدة الدفاع العربي المشترك- تقديم المساندة الفورية بكافة الوسائل والتدابير اللازمة، بما في ذلك التدخل العسكري؛ لحماية اليمن وشعبه من العدوان الحوثي المستمر".
 

 

 






كشفت وزارة الخارجية، في سلسلة تغريدات على صفحتها الرسمية بتويتر، عن كواليس اللحظات الأخيرة قبل انطلاق عاصفة الحزم لإعادة الشرعية إلى اليمن، بعد مرور عامين على بدء العمليات.

العوجا.. نقطة الانطلاق

ففي يوم 21 مارس 2015، شهد قصر العوجا الملكي في الدرعية غرب الرياض، ترؤس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، اجتماعا ضم الإمارات، والبحرين، وقطر، والكويت، ناقش الوضع اليمني المتأزم، وتهديد الميليشيات التي يدعمها النظام الإيراني على أمن واستقرار دول الخليج العربي.

ومن “العوجا” جاء الإجماع على خطورة ما يجري في اليمن العزيز، ومنه أصبح للحزم عاصفة لحماية المنطقة والانتصار لليمنيين.

العاصفة.. أول تصريح

وفي أول تصريح سياسي، 26 مارس 2015، أكد وزير الخارجية عادل الجبير أن الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي طلب في رسالة مؤرخة بـ(24 مارس 2015)، بناءً على المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، تقديم العون والمساعدة والدعم الضروري، بما في ذلك استخدام القوة للسماح لحكومته بالدفاع عن نفسها في مواجهة الحوثيين ومنع سيطرتهم بشكل متزايد على الأراضي في اليمن.

حينها بنى الرئيس اليمني هذا القرار بموجب معاهدة الدفاع المشترك، التي رسمتها الجامعة العربية من أجل الدفاع عن اليمن. وردا على هذه الرسالة، كان من واجب المملكة أن تعمل على إنقاذ اليمن وشعبه؛ كي لا يقع ضحية لسيطرة الحوثيين.

واتخذت المملكة وحلفاؤها في مجلس التعاون لدول الخليج العربية القرار الذي من شأنه الاستجابة لهذا الطلب الشرعي من قبل الرئيس الشرعي لليمن ومقاتلة الحوثيين كلما لزم الأمر.

وبالفعل بدأت العملية في اليمن، والهدف يقتصر على الدفاع عن الحكومة الشرعية اليمنية وحمايتها ومنع سقوطها بيد الحوثيين، وفقا لتصريحات الجبير حينها.

نص رسالة هادي

وقبل العاصفة، طلب الرئيس الشرعي إنقاذ اليمن، في رسالة قدمها إلى مجلس التعاون الخليجي، وسرعة التدخل لإنقاذ بلاده، وحملت تاريخ (24 مارس 2015).

وفي نص الرسالة: “إنني أتوجه إليكم -أيها الإخوة- مناشدًا دولكم الشقيقة للوقوف -وكما عهدناكم دائمًا- بجانب الشعب اليمني لحماية اليمن. وأطلب منكم -استنادًا إلى مبدأ الدفاع عن النفس المنصوص عليه في المادة (51) من ميثاق الأمم المتحدة، واستنادًا إلى ميثاق جامعة الدول العربية ومعاهدة الدفاع العربي المشترك- تقديم المساندة الفورية بكافة الوسائل والتدابير اللازمة، بما في ذلك التدخل العسكري؛ لحماية اليمن وشعبه من العدوان الحوثي المستمر”.

 


  ● تنويه لزوار الموقع (الجدد) :- يمكنك الإشتراك بالأخبار عبر الواتساب مجاناً انقر هنا ليصلك كل ماهو جديد و حصري .



نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لنمنحك أفضل تجربة ممكنة على موقعنا. بالمتابعة في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
قبول
رفض
سياسة الخصوصية