للاشتراكPolicyDMCAأعلن معنااتصل بنا
عاجل وهام

تابعنا على الواتساب ننشر وظائف واخبارونصائح للمقابلات الشخصيه مجاناً (اضغط هنا)


صدمة بإدارة جامعة أمريكية من مفاجأة “الابتعاث السعودي”

   

باتت مهددة بخسارة ملايين الدولارات

باتت جامعة "مورهيد ستيت" مهددة بخسارة ملايين الدولارات، خلال الأعوام القليلة المقبلة، إذا ما أصرت حكومة المملكة على التمسك بحذفها من قائمة الابتعاث السعودي. وذكر موقع "Kentucky"، الجمعة (14 أبريل 2017)، أن الجامعة، الواقعة شرق ولاية كنتاكي، تواجه أوقاتا عصيبة بعدما علمت أن اسمها لم يعد مدرجا ضمن قائمة الابتعاث السعودي، ما يعني أنها لن تستقبل أيا من المبتعثين السعوديين الذين يصلون للولايات المتحدة لإكمال دراستهم على نفقة الدولة. وأوضح الموقع الأمريكي أن مسؤولي الجامعة علموا بإسقاطها من القائمة بعدما كشفت صحيفة Morehead Trail Blazer، التي يصدرها طلاب الجامعة، أن الملحقية السعودية أعلنت ذلك، الأسبوع الماضي. ونقل الموقع عن مسؤولي الجامعة أنهم أمام مشكلة حقيقية، فلديهم حاليا أكثر من 150 طالبا سعوديا، ويتلقون من الحكومة السعودية نحو 3,3 مليون دولار سنويا، نظير دراستهم لديها. وقال مسؤولو الجامعة إن إيرادات التي تحصلها الجامعة من كل طالب أجنبي تبلغ 20,000 دولار سنويا بينما تحصل من الطلاب المحليين 8,500 دولار فقط. وأعرب نائب رئيس الجامعة لشؤون الطلاب، جيسون بنتلي، عن دهشته من اتخاذ الملحقية السعودية لهذا القرار دون إعلام الجامعة بذلك رسميا. وأشار بنتلي إلى أن ممثل الملحقية أعلم الجامعة بإمكانية حدوث تغيير في التعامل معها خلال الفترة القادمة، نظرا لارتفاع عدد السعوديين الدارسين بها. فيما أكد "Kentucky" أن الملحقية أخبرت المبتعثين الذين يدرسون في الجامعة بأن حكومة المملكة مستمرة في تغطية مصاريف دراستهم إلى أن يحصلوا على الدرجة الأكاديمية التي جاءوا لتحصيلها.

 

 






باتت مهددة بخسارة ملايين الدولارات

باتت جامعة “مورهيد ستيت” مهددة بخسارة ملايين الدولارات، خلال الأعوام القليلة المقبلة، إذا ما أصرت حكومة المملكة على التمسك بحذفها من قائمة الابتعاث السعودي.

وذكر موقع “Kentucky”، الجمعة (14 أبريل 2017)، أن الجامعة، الواقعة شرق ولاية كنتاكي، تواجه أوقاتا عصيبة بعدما علمت أن اسمها لم يعد مدرجا ضمن قائمة الابتعاث السعودي، ما يعني أنها لن تستقبل أيا من المبتعثين السعوديين الذين يصلون للولايات المتحدة لإكمال دراستهم على نفقة الدولة.

وأوضح الموقع الأمريكي أن مسؤولي الجامعة علموا بإسقاطها من القائمة بعدما كشفت صحيفة Morehead Trail Blazer، التي يصدرها طلاب الجامعة، أن الملحقية السعودية أعلنت ذلك، الأسبوع الماضي.

ونقل الموقع عن مسؤولي الجامعة أنهم أمام مشكلة حقيقية، فلديهم حاليا أكثر من 150 طالبا سعوديا، ويتلقون من الحكومة السعودية نحو 3,3 مليون دولار سنويا، نظير دراستهم لديها.

وقال مسؤولو الجامعة إن إيرادات التي تحصلها الجامعة من كل طالب أجنبي تبلغ 20,000 دولار سنويا بينما تحصل من الطلاب المحليين 8,500 دولار فقط.

وأعرب نائب رئيس الجامعة لشؤون الطلاب، جيسون بنتلي، عن دهشته من اتخاذ الملحقية السعودية لهذا القرار دون إعلام الجامعة بذلك رسميا.

وأشار بنتلي إلى أن ممثل الملحقية أعلم الجامعة بإمكانية حدوث تغيير في التعامل معها خلال الفترة القادمة، نظرا لارتفاع عدد السعوديين الدارسين بها.

فيما أكد “Kentucky” أن الملحقية أخبرت المبتعثين الذين يدرسون في الجامعة بأن حكومة المملكة مستمرة في تغطية مصاريف دراستهم إلى أن يحصلوا على الدرجة الأكاديمية التي جاءوا لتحصيلها.


  ● تنويه لزوار الموقع (الجدد) :- يمكنك الإشتراك بالأخبار عبر الواتساب مجاناً انقر هنا ليصلك كل ماهو جديد و حصري .



نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لنمنحك أفضل تجربة ممكنة على موقعنا. بالمتابعة في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
قبول
رفض
سياسة الخصوصية