كشف وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ بأن حالة الرضا التعليمي التي نعيشها غير صحيحة، مشددا على ضرورة الوقوف بشكل جاد لتحقيق الرضا الحقيقي.
وأكد الوزير خلال لقائه عددا من قيادات الوزارة أول من أمس، على أهمية المحاسبة تجاه ما يقدم من عمل وعلى مستوى جميع منسوبي ومنسوبات التعليم.
ورفع عدد من المعلمين والمعلمات مطالبهم للوزارة تزامنا مع خطاب الوزير الذي وصفوه بـ«الشفاف» متضمنة 14 مطلبا.
كما أسس مختصون ومعلمون هاشتاقا بعنوان: #التطلعاتالمستقبليةللتعليم، طالبوا فيه بضرورة رفع معنويات المعلمين والمعلمات بإيجاد حوافز مادة ومعنوية، وإعادة النظر في حصة النشاط من حيث تقنين مدتها وصرف الميزانية عليها وتدريب المنفذين لها، وتسليط الضوء على العجز في الكادر التعليمي ومعالجة أسبابه وما له أثر سيء على مخرجات التعليم.
ووفقاً لصحيفة “الوطن” فإن مطالب المعلمين التي رفعوها لوزير التعليم تمثلت في الآتي:
• رفع معنويات المعلمين والمعلمات بإيجاد حوافز مادية ومعنوية
• إعادة النظر في حصة النشاط من حيث تقنين مدتها وصرف الميزانية عليها وتدريب المنفذين لها
• مراجعة العجز في الكادر التعليمي ومعالجة أسبابه وما له أثر سيء على مخرجات التعليم
• إعادة النظر في الهيكلة الإدارية والتعليمية في الوزارة والإدارات والمدارس
• تمكين القيادات من المناصب في أغلب الإدارات التي يشغلها معلمون بما يحقق الموازنة النظامية بين منسوبي الوزارة
• تطوير المرحلة الابتدائية من حيث المناهج وطريقة التقييم والتخصص عند تدريس المواد
• إعادة النظر في برامج ابتعاث المعلمين وكيفية الاستفادة منهم
• إعادة النظر في مهام المعلم ونصابه التدريسي وما يسند له من مهام
• منح المعلمين فرصا تدريبية خلال العام الدراسي
• معالجة الملفات العالقة منذ سنين مثل بند 105
• معالجة التجمد الوظيفي للكادر الإداري
• إعادة النظر في بعض القرارات وتصحيحها لتتناسب مع أنظمة الخدمة المدنية
• تحسين المستوى لأصحاب المؤهلات العليا
• وضع خطة مستقبلية لاستفادة الوزارة من أصحاب المؤهلات العليا والمبتعثين
● تنويه لزوار الموقع (الجدد) :- يمكنك الإشتراك بالأخبار عبر الواتساب مجاناً انقر هنا ليصلك كل ماهو جديد و حصري .