للاشتراكPolicyDMCAأعلن معنااتصل بنا
عاجل وهام

تابعنا على الواتساب ننشر وظائف واخبارونصائح للمقابلات الشخصيه مجاناً (اضغط هنا)


تحذير من هذه الطرق الخاطئة في التربية تجعل طفلك عنيفًا .. التفاصيل هنا !!

سعودي نيوز تحذير من هذه الطرق الخاطئة في التربية تجعل طفلك عنيفًا ... أسباب كثيرة تدفع الطفل للتنمر وممارسة الأسلوب العدواني على الآخرين، كالتنمر اللفظي والتنمر النفسي والمعنوي بهدف استفزاز الطرف الآخر وإظهار ضعفه وقلة حيلته، لذا نتناول خلال السطور التالية بعض الأسباب النفسية التي تدفع الطفل لممارسة السلوك العدواني وأيضًا طرق المعالجة، وفقًا لما أشارت إليها الدكتورة ريهام عبد الرحمن الباحثة في الإرشاد النفسي والتربوي واستشاري أسري . أسباب تجعل الطفل عدوانيا متنمرا: نقص وقلة المهارات: نقص بعض المهارات الضرورية في تربية الطفل كمهارة الاحترام، والمرونة، والذكاء العاطفي والاجتماعي يجعل الطفل يتصرف بطريقة غير مقبولة، ومن الممكن أن يكون التصرف بدون وعى. فشل في العلاقات: الفشل في تكوين صداقات وعدم التحلى بالمرونة الاجتماعية، وبالتالي يبدأ يشعر بانعدام الثقة بالنفس، وأنه شخص غير محبوب، فيبدأ يصدر منه تصرفات سلبية . التقليد الأعمي: التقليد الأعمى لبعض مظاهر التنمر التي تحدث من قبل أحد زملاءه بالمدرسة، فيمارس السخرية والنقد اللاذع على الآخرين. عدم توافر الاستقرار الأسري : التفكك الأسري والخلافات المستمرة بين الزوجين سبب مباشر لتنشأة طفل غير سوي نفسيا يمارس التنمر على الآخرين. نصائح هامة لمعالجة هذه الظاهرة وتعديل سلوك الطفل العدواني: القدوة: كونوا قدوة لأبنائكم في احترام الآخر وتقبله، واحرصوا على اكسابهم المهارات الضرورية كمهارة الثقة بالنفس، وتحمل المسئولية، وغرس الوازع الديني والأخلاقي في نفوسهم. الاستحقاق: الدعم النفسي واستخدام الكلمات الإيجابية يعمل على تعديل سلوك الطفل السلبي ويغير من شخصيته للأفضل وذلك من خلال استخدام الحافز والمكافأة، ورفع الاستحقاق الذاتي لديه. التعاطف: الحرص على زيارة الأبناء للأطفال المرضى، ودور الرعاية لكبار السن، وحثهم على العطاء والعمل التطوعي الذي يكسبهم حب الخير والتعاطف مع الآخرين، والامتنان بالصحة؛ وبالتالي التخلص من العدوانية وحب الذات. التعبير عن النفس: اتركوا مساحة لأبناءكم أن يعبروا عن أنفسهم وخاصة عندما يتعرضون للتنمر والتجريح من قبل الآخرين، وتجنبوا نعتهم بالصفات السلبية مثل( إنت ضعيف، لماذا لم تقاوم)، فجميعها كلمات سلبية تؤكد الضعف في نفوسهم.. فقط قدموا لهم الدعم والاحتواء. تجنبوا الاهمال: احرصوا على متابعة الأبناء وعدم تركهم على مواقع التواصل الاجتماعي لساعات طويلة دون متابعة لما يشاهدون، أيضا الحرص من جانب الأسرة على توعية الأبناء بمخاطر التنمر والتأكيد من جانبهم على ضعف شخصية المتنمر وشرح كيفية مواجهته.  

سعودي نيوز

تحذير من هذه الطرق الخاطئة في التربية تجعل طفلك عنيفًا …



أسباب كثيرة تدفع الطفل للتنمر وممارسة الأسلوب العدواني على الآخرين، كالتنمر اللفظي والتنمر النفسي والمعنوي بهدف استفزاز الطرف الآخر وإظهار ضعفه وقلة حيلته، لذا نتناول خلال السطور التالية بعض الأسباب النفسية التي تدفع الطفل لممارسة السلوك العدواني وأيضًا طرق المعالجة، وفقًا لما أشارت إليها الدكتورة ريهام عبد الرحمن الباحثة في الإرشاد النفسي والتربوي واستشاري أسري .




أسباب تجعل الطفل عدوانيا متنمرا: نقص وقلة المهارات:

نقص بعض المهارات الضرورية في تربية الطفل كمهارة الاحترام، والمرونة، والذكاء العاطفي والاجتماعي يجعل الطفل يتصرف بطريقة غير مقبولة، ومن الممكن أن يكون التصرف بدون وعى.

فشل في العلاقات:

الفشل في تكوين صداقات وعدم التحلى بالمرونة الاجتماعية، وبالتالي يبدأ يشعر بانعدام الثقة بالنفس، وأنه شخص غير محبوب، فيبدأ يصدر منه تصرفات سلبية .

التقليد الأعمي:

التقليد الأعمى لبعض مظاهر التنمر التي تحدث من قبل أحد زملاءه بالمدرسة، فيمارس السخرية والنقد اللاذع على الآخرين.
عدم توافر الاستقرار الأسري :
التفكك الأسري والخلافات المستمرة بين الزوجين سبب مباشر لتنشأة طفل غير سوي نفسيا يمارس التنمر على الآخرين.

نصائح هامة لمعالجة هذه الظاهرة وتعديل سلوك الطفل العدواني: القدوة:
كونوا قدوة لأبنائكم في احترام الآخر وتقبله، واحرصوا على اكسابهم المهارات الضرورية كمهارة الثقة بالنفس، وتحمل المسئولية، وغرس الوازع الديني والأخلاقي في نفوسهم.

الاستحقاق:
الدعم النفسي واستخدام الكلمات الإيجابية يعمل على تعديل سلوك الطفل السلبي ويغير من شخصيته للأفضل وذلك من خلال استخدام الحافز والمكافأة، ورفع الاستحقاق الذاتي لديه.

التعاطف:
الحرص على زيارة الأبناء للأطفال المرضى، ودور الرعاية لكبار السن، وحثهم على العطاء والعمل التطوعي الذي يكسبهم حب الخير والتعاطف مع الآخرين، والامتنان بالصحة؛ وبالتالي التخلص من العدوانية وحب الذات.

التعبير عن النفس:
اتركوا مساحة لأبناءكم أن يعبروا عن أنفسهم وخاصة عندما يتعرضون للتنمر والتجريح من قبل الآخرين، وتجنبوا نعتهم بالصفات السلبية مثل( إنت ضعيف، لماذا لم تقاوم)، فجميعها كلمات سلبية تؤكد الضعف في نفوسهم.. فقط قدموا لهم الدعم والاحتواء.

تجنبوا الاهمال:
احرصوا على متابعة الأبناء وعدم تركهم على مواقع التواصل الاجتماعي لساعات طويلة دون متابعة لما يشاهدون، أيضا الحرص من جانب الأسرة على توعية الأبناء بمخاطر التنمر والتأكيد من جانبهم على ضعف شخصية المتنمر وشرح كيفية مواجهته.

 


  ● تنويه لزوار الموقع (الجدد) :- يمكنك الإشتراك بالأخبار عبر الواتساب مجاناً انقر هنا ليصلك كل ماهو جديد و حصري .



نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لنمنحك أفضل تجربة ممكنة على موقعنا. بالمتابعة في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
قبول
رفض
سياسة الخصوصية