للاشتراكPolicyDMCAأعلن معنااتصل بنا
عاجل وهام

تابعنا على الواتساب ننشر وظائف واخبارونصائح للمقابلات الشخصيه مجاناً (اضغط هنا)


تويتر يلغى الحظر الذى فرضه على الإعلانات السياسية .. التفاصيل هنا !!

تويتر يلغى الحظر الذى فرضه على الإعلانات السياسية .. التفاصيل هنا !!

سعودي نيوز

 



تويتر يلغى الحظر الذى فرضه على الإعلانات السياسية…




أعلن تويتر من خلال حساب Twitter Safety رفع الحظر على الإعلانات السياسية، يأتى ذلك بعد أن قام فى عام 2019 بفرض حظرًا صارمًا إلى حد ما على الإعلانات السياسية والقائمة على الأسباب، مما أدى بشكل فعال إلى منع السياسيين والمنظمات مثل PACs من عرض الإعلانات التي تدعم المرشحين أو تروج لإجراءات الاقتراع أو تطلب التبرعات والآن عكست الشركة هذه السياسة، وفقا لتقرير engadget.

وفى السابق تم حظر جميع الإعلانات السياسية تقريبًا، وكانت الإعلانات القائمة على السبب والتي تغطي موضوعات مثل تغير المناخ أو الإجهاض تخضع لقيود مختلفة، وتم منع هذا الأخير من تسويقه للجمهور المخصص والفئات العمرية، على سبيل المثال كان يُسمح بزيادة الوعي بالموضوعات، ولكن لم يكن من الممكن الدعوة إلى دعم تشريعات محددة.

ولم يخض تويتر فى التفاصيل حول قواعد الإعلان وقال أن الخطة الجديدة تجعل Twitter أكثر انسجامًا مع معايير الإعلان السياسي لـ”التلفزيون ووسائل الإعلام الأخرى”.

وعلى الرغم من عدم وضوح ما يعنيه ذلك تمامًا، إلا أنه من الجدير بالذكر أن أسواق التلفزيون والبث التي تستخدم موجات الأثير العامة مطالبة باتباع بعض قواعد لجنة الاتصالات الفيدرالية (FCC) فيما يتعلق بالإعلانات السياسية التي قد لا يخضع لها تويتر.

وفى كلتا الحالتين، يمكن أن يساعد التغيير Twitter فى تعويض المعلنين الذين غادروا فى الأسابيع التى أعقبت شراء Elon Musk للمنصة، والتى شهدت علامات تجارية مثل GM و Audi و General Mills وغيرها توقف الإعلان مؤقتًا، وبالنسبة إلى Twitter تقول شركة التواصل الاجتماعي إنها تقوم بتغيير السياسة لأنها تعتقد أن “الإعلان القائم على السبب يمكن أن يسهل المحادثة العامة حول مواضيع مهمة”.


  ● تنويه لزوار الموقع (الجدد) :- يمكنك الإشتراك بالأخبار عبر الواتساب مجاناً انقر هنا ليصلك كل ماهو جديد و حصري .



نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لنمنحك أفضل تجربة ممكنة على موقعنا. بالمتابعة في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
قبول
رفض
سياسة الخصوصية