أنهت رصاصات جندي سعودي فيلمًا، كان يحاول الحوثيون تصويره على حدود الربوعة بالحد الجنوبي، أدت لقتل ممثليه المسلحين، الذين كانوا يسعون لتحقيق نصر إعلامي، يروجونه بين الأطفال والقصَّر؛ لتجنيدهم في صفوف المليشيا المتمردة، التي تتخذ من كهوف صعدة ومران مقرًّا لانطلاق أفرادها، الذين يغلب عليهم التخلُّف في شتى تصرفاتهم.
ونظرًا لغبائهم فإنه من السهل سحبهم لأي مكان بتقديم طُعم، يسيل له لعابهم، ثم سحقهم، كما تقول إحدى الاستراتيجيات العسكرية، التي بات الجيش السعودي يتفنن في تطبيقها على شرذمة الحوثي المتخلفين.
وبحسب مصدر لـ”سبق”، فإن خسائر الحوثيين البشرية تتزايد، وتقود لانهيارهم في شتى الجبهات التي يوجدون فيها، وخصوصًا أن المخلوع صالح يدفع بهم أولاً نحو الموت؛ للحفاظ على مقاتلي حزبه الهش في حال تم اجتياح صنعاء المحتلة.
● تنويه لزوار الموقع (الجدد) :- يمكنك الإشتراك بالأخبار عبر الواتساب مجاناً انقر هنا ليصلك كل ماهو جديد و حصري .