للاشتراكPolicyDMCAأعلن معنااتصل بنا
عاجل وهام

تابعنا على الواتساب ننشر وظائف واخبارونصائح للمقابلات الشخصيه مجاناً (اضغط هنا)


وزارة العمل والتنمية الاجتماعية توضح حقيقة إلغاء رسوم العمالة الوافدة عن المرافقين

وزارة العمل والتنمية الاجتماعية توضح حقيقة إلغاء رسوم العمالة الوافدة عن المرافقين

نفت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية ما تردد بشأن تثبيت المقابل المالي للعمالة الوافدة، وإلغائه عن المرافقين داعية إلى استقاء المعلومات من مصادرها الرسمية.

وقالت الوزارة في بيان لها : وزارة العمل تؤكد عدم صحة ما تم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي، بشأن تثبيت المقابل المالي للعمالة الوافدة، وإلغائه عن المرافقين، مؤكدة على أهمية استقاء المعلومات من المصادر الرسمية من خلال موقع الوزارة الإلكتروني أو في حساباتها الموثقة في قنوات التواصل الاجتماعي.

وكان وزير العمل والتنمية الاجتماعية، أحمد بن سليمان الراجحي، قد تحدث قبل يومين على هامش مشاركته في اللقاء السنوي الخامس عشر للجهات الخيرية بالمنطقة الشرقية حول الفاتورة المجمعة ورسوم المرافقين وضريبة القيمة المضافة، في القطاع الثالث القطاع الخيري الأمر الذي فسره البعض بإمكانية إلغاء هذه الرسوم وهو ما لم تثبت صحته.



وأوضح الراجحي أن هناك عملاً وحراكاً على مسألة الفاتورة المجمعة والرسوم المفروضة على مرافقي العمالة الوافدة، كما أن هناك عملاً على إعفاء القطاع الثالث من القيمة المضافة، مشيرًا إلى أن لديه قناعة أن يعفى القطاع الثالث من كافة المصاريف لأنه مساهم في الاقتصاد دون أن يتطرق إلى تفاصيل أخرى حول رسوم المرافقين.




والمعروف أن القطاع الثالث أو القطاع الخيري هو الجمعيات والمؤسسات ذات الأنشطة الخيرية غير الربحية.
وقد أولت حكومة خادم الحرمين الشريفين القطاع الثالث غير الربحي بالاهتمام الكبير وجعلت هذا القطاع ركيزة في رؤية 2030، واعتمدت عليه في تغيير وتطوير الدولة.

كما حرصت الرؤية على دعم وتنمية القطاع الثالث وجعلت له مشاركة فعالة وقدمت الدعم المالي والمعنوي لتطوير القطاع ورفع نسبة مساهمته في الناتج المحلي مقارنة بما كان عليه في الماضي.


  ● تنويه لزوار الموقع (الجدد) :- يمكنك الإشتراك بالأخبار عبر الواتساب مجاناً انقر هنا ليصلك كل ماهو جديد و حصري .



نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لنمنحك أفضل تجربة ممكنة على موقعنا. بالمتابعة في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
قبول
رفض
سياسة الخصوصية